كم جفاني الوسن مهاجرا اعيني
وكم عانيت اشواك بعدك في مرقدي
وكم ندرت لك عمري ووضعته
بين يديك كي تعود وتهتدي
وكم ناديتك في ليل عشق السكون
فآثرالصدي ان يرتد الي مسمعي
وكم ناجيتك في افق بعيد
بأشعار باوتار تعزف من دمي
وكم توارت ادمعي تلقي
في قلبي عتابا يدق في جانبي
وكم تكاثرت غيوم الوهم
في سمائي تمطر سرابا في خاطري
وكم قنطت من رجائي الذي
دعاك يوما فلم ترتضي
وكم اظهرت جل وهني
من اجل حب قد ضاع من يدي
وكم عانيت اشواك بعدك في مرقدي
وكم ندرت لك عمري ووضعته
بين يديك كي تعود وتهتدي
وكم ناديتك في ليل عشق السكون
فآثرالصدي ان يرتد الي مسمعي
وكم ناجيتك في افق بعيد
بأشعار باوتار تعزف من دمي
وكم توارت ادمعي تلقي
في قلبي عتابا يدق في جانبي
وكم تكاثرت غيوم الوهم
في سمائي تمطر سرابا في خاطري
وكم قنطت من رجائي الذي
دعاك يوما فلم ترتضي
وكم اظهرت جل وهني
من اجل حب قد ضاع من يدي
No comments:
Post a Comment